اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شهــــــــــد
•
•
مساحةُ [ الفقد ] شاسعة هنا ..،
و بـ كل تقلب لفكرٍ ، يُلقى في حضن الصورة [ مدخل ] .
لونها الشاحب دليلُ بؤس .. و هذا الرماديّ لم يكُ عبثاً .
استخدام الأسود و عادةً ما يكون الأعلى أبيضاً ..!
تشبثهما بهذهِ الصورة _ و كأنَّ لسان حالهما _ يقول : لا ترحلي .
دمعة الطفلة تصرخ : [ هيَّ لم تخطأ ] .
واندهاش الطفل _ ينطق _ : كيفَ حدث ذلكْ .
كُل تفاصيل اللوحة / الموت تُزجي بالأسئلة ..،
هل كانت المرأة مُدبرةً بـ خطيئة ,,
هل كانَ الأحمر لون جريرتها .. و قصاص الفِعلْ .
هل كان الصمت مُحرضها لذلكَ الخروج عن خارطة المرغوبين .
و لو رجحنا كفة الإعدام .. سـ نعرضُ سؤالاً يستحق التأمل ..،
: يا ترى من قتلتْ ؟
•
•
رؤية :
هيَّ خارجة عن مصطلح [ العادات و التقاليد ] ..
أدارتْ ظهرها باستقامة فأصبحت سمائها سوداء و غيمها [ أحمر ] .
•
•
•
•
دُمتم و الأبيض
|
كل شئ ٍ هنا مُتْعِب ....
هنا وصف .... آلمني .... لواقع
بغض النظر عن موقع الحقيقة ... ولكن
هنا مرار .... يتجرعه مجموعة متفاوتة الإثم !!
ونحن معهم بآثامنا ..... وطهرنا !!
شهد .... يكفي أننا نشاهد ونسكت
دمعة في زايد