كُوني كَمِثْلِ الشَمسِ تَغْرُبُ في المَساء
فَتَعودُ تَبْعَثُ في الوُجُودِ شُعـــــــــــــــــــــــــــــــــــاعا
لا شَيءَ يُطْفِئُ نُــــــــــــــــــــــــــــــــــــــورَها، كَلاَّ، ولا
تُلْقي على الأُفْقِ الرَفيعِ وَداعــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا
.
.
.
لله أنتِ .. من أي محبرة سكبتِ عطراً ..!
والله اسأل ان يحفظ والدك ويمتعه بالصحة والعافية يارب ..
فاتنة أنتِ عزيزتي / مريم الزيدي ..
تشرفت بمصافحة نصك الأولى ..
تقديري وأمتناني وودي ..
دمتي بخير ..