هي يقظة لكنها يقظة واقعٍ يئن بآلامنا وأحلامنا
الحياة بعدهم
لا تُجيد الكذب ولا تلبس ثوب النقاء
ترفضُ الانصياع لأحلامنا ، وتعيش على فتات ذكرانا ...
ولا تعرف ألواناً للربيع وزهوره ...
أستاذي ؛ عبدالرحيم
قلمك ، يكتب السهل الممتنع والمُمْتع في ذات الوقت ..
لا أُخفيك سِراً ؛
منذ اليوم الأول لنشر هذه اليقظة
كتبت لك رداً مُطوّلاً ..
لكنه ذهب أدراج الرياح
وِدّي وتقديري 