..|الْثَانِيَةِ الْعَاشِرَهْ .[..!
حِّيَاةٌ مُمْتَلِئَهْ بِالْأحَزْآنْ + جُنَوْنٌّ وَاحِدْ + أُنَثَىْ وَاحِدَهْ ,
كُوْبٌ مِنَ الْكَابَتْشِيِنُوْ + عَقْلٌ عَمِيِقٌ بِأَمِّلْ ,
وَحُبٍ لَاَ يَنَتَهِيْ فِيْ دآخِلِيْ + وَرْدَةٌ لِأَجِّمَلِيْ أُنَثَىْ ,
وَفِيْ لَحَّظَةْ ..!؟
بَعْدَ إِنْطِلَاَقْ الْأَحَاسِيِسْ إِلِيِهَاْ تُخَّلْقُ مَشَاعِرٌ فِيْ وَرِيِدِيْ قَاتِلِّةٌ لِيْ نْبَضُّهَاْ ,
إِقْتَرِبِيْ يَا أَمِّلْ فَلَدِّيْ شَيّءٌ رَائِعٌ لَكْ , وَ هَوَ سَأُغُرِيِقُكِ بِمُحَمَّدْ ,
إِقْتَرِبِيْ أَكْثَرْ وَاَكْثَرُ وَلِنَنَسَىْ مَا جَرَىْ لَنَاْ وَلِنْحِّتَوَيْ بَعْضُاً بَعْضَاَ ,’
إِقْتَرِبِيْ أَكْثَرْ وَ دَعِيِنِيْ أَشْعُرَ بِحَنَانُكِ وَ دِفْئُكِ الْذَيْ لَاَ يُوَصِّفْ , وَ دَعِيِنِيْ أُلَاَمِسُ كَفَيِّكِ فَأَنَتِ لِيْ وَ لَيِسْ لِغَّيِرِيْ ,
وَ جَنَّةٌ أَنَتِ , لَاتتَكِّررْ لِيْ فِيْ الْدُنَيَاْ ,
وَ دَعِيْ جَّسَدُكِ كَالْوَحِيْ يَرْمِزُ لِشَيّءٍ عَجِيِبْ وَهُوَ .؟
قَرِيِبَاً سَأَعِّلَمُ مَاَ هُوَ ذَلِكَ الْشَيّءْ ,
وَفِيْ عَيْنَاكِ حُبٍ لِيْ لَاَ يَنَتَهِيْ , وَ كَمْ يُسَّعِدُنِيْ أَنْ أُطْلِقَ عَلَيْهِ جُنَوْنْ الْجُنَوْنِ فِيِكْ ,
أَخْبِرِيِنِيْ يَا أَمِّلْ مَا سِرُّ الْفِتْنَةِ فِيْ شَفَتَيِكِ ..!؟
رَسْمٌ رْبَانِيْ , فِيِهِمِّا جُنَوْنٌّ مِنْ الْعِشّقِ الْهَائِلْ ,
إِقْتَرِبِيْ أَكْثَرْ سَأَتَكَّلَمُ لَكِ الآنْ ’
وَلَنْ أُبَالِيْ بِأَحَدٍ أَبَدَاً ,
|..~[ إِنَّ شَوْقِيْ يَا أَمِّلْ ’ فَوَقْ الْجُنَوْنْ , وَقَدْ تَمَزَّقْ فَلَمْ يَعُدْ يَحْتَمِلْ
فَهَاكِ كَلِمَةٌ جُنَوْنِيِةٌ مُحَاطَةٌ بِأَيَامَيْ الْحَّزِيِنِةِ تَرْسِمُ لِيْ حُبَّاً هَائِلْ [..~| ’
أُحِبُّكِ حُبَّاً لَاَ يَتَكَرَرْ فِيْ أَيُّ مَخَّلُوْقٍ غْيِرِيْ

جُنَوْنٌ فِيْ لَحَّظَةِ عِشِّقْ ..!