معدل تقييم المستوى: 937
لي َ في الحشى عظم ٌ يسائلني متى يأتي و يُقبل ُ كـي ْ أُودّع دائيـا ؟ يكفي نسفت َ مشاعـري بغيابـك َ و نسيت َ حبًـا للغـرام ِ مباليـا فمتى ستنعمُ بالوصـال ِ جـوادب ٌ و متى ستعطف ُ إن نثرت ُ ملاميا
كم أتوق للتنفس..