أتخبط...وفي حال السكون أنا أنا...و أنت أنت
أضيع..والأسلم أضيعني....والتقي بـ جراحي بين عينيك
أغضب أثور..أخاصم
هو ذات الحال حينما أغفو..وألمس طيفك
اضحك..أراقص نغمات الفراغ..لا يختلف الوضع عن مسح دمعي وكتم عباراتي
لا يغرنك في طرف حقيبتي وردة
ما في جعبتي من عتب...يُذْبِل زهر الشوق في صدرك
وحتى أشتهي الحديث عليك بالصبر
فـ صمتك علمني فن الحديث أنه لا يحين إلا عندما أشتم رائحة احتراقك
ويزعجك هدوئي
تهاب سكون أمواجي..
يقلقك غموضي...
اغترابي...اختلافي.. يثير زوبعة في حياتك
لا يهم...
الأهم..أني مستمتعة بـ هذا كله يا مُعلمي