نَاِولْنِي وهْماًَ آخرَ واحمِل غُصوناً تشاَبكتْ بَيْنَنَا
جميل جدا هذا الاستهلال .. كقمر يصادفك نوره أول ما ترفع عينك للسماء .
=========
كيفَ تنبتُ الحروفُ باسْم الضوء... ثم تُطفأ نجوما وأصير أنا وأنت صفحتين للنسيان...
هذه العبارة جاءت في موقعها النفسي الكامل .. أثارت ألما عميقا وأنا أقرأها .. بهذه الصياغة وفي هذا الموضع من النص .
=========
ربما لا أوجد أنا فيك .. معذرة هذه العبارة أربكتني أثناء القراءة .. لا أدري لعل صياغتها .. كلمة أوجد .. لا أدري
فأنا أقل شأنا من وضع تصور لكاتبة في مثل قامتك ..
لن أطيل أكثر من هذا .. حقيقة تبتهج أبعاد بقلم في مثل هذا الجمال والروعة .
تحياتي وتقديري