معدل تقييم المستوى: 18
! تركت من خلفي الطوفان وأنا أركض عن عاصفة من رماد ، لم تكُن بداية التراب ولا هي بأول النار خشيت أن أنال من الحِمم مايطبع على جسدي دون أن تُشفى في مستشفيات (الغفران) رغم أنّي المريض الذي لايبحث عن علاج، والطبيب الذي لايمنح الوصفات الطبيّة.
صفحة التويتر الخاصة بي: