اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رقة الندى
هذا الحديث الزلل يغسل بماءه آثار الصمت ,
ويُبدد بين سطوره كُل لحظة حُب تهرب من عقارب الوقت
هذا الجنون المغموس في كف الحنين
والذي يُمارس حُلمه بـ لهفة يغسل مرارة الغياب !
كثير أنت أيها الحريري
إينما أمطرت أسقيت
|
ما زالت آثار الصمت توشم خد الليل الحزين ...
تحكي للنجوم حكاية الفقد المنثورة على صدر الغمام وأكثر ...!
كريمة أنتِ يا رقة ...
تمنحين بالحضور كفوف النثر وردة ...!