وأضرب حول خيمة روحكِ لوائي وولَائي
أسرق حبة خالكِ
أخبؤها بجيب غصاتي
علها بلمسة تحنان تُفجر أدمغة أعبائي
أو علها تعصر مهجة الضيق المطبق
وتجعلني أركب زورق أوراقي
واخيبتاه
ليس إلَا الكمد يغوص بكبد الشوق
ليس إلَا أشباح تسكن أخيلتي
ليس إلَا الشرود يمضغني
ليس إلَا هذا الفصل الدامي
يُرعب أحلَامي
وهل سأتخلص من جور دُميعاتي ؟
,
.
خلاصة البوح الشجي
خلاصة فائقة وكأني بها خرجت من قلبٍ لم يرى يومآ سوى القلم
خليل الذكر الله
تنفست هنا كثيرآ وتنهدي كان متواصلا [ ذكرى ] .
فشكرآ لك أن أفقت فيني ماقد آساني ذكراه .
تحياتي