معدل تقييم المستوى: 0
الخلاصة ! أجل يا ابراهيم هي شيء من إحساس مركز يمرر بعضه على بعض الذكريات التي تحلق بالأرواح بشكل خفي .. يكاد صديق نسيان وما تلبث حتى صار مبثوث بفاجعة شوق ! شكرًا لأنك قرأت بهذا الشكل العطري الأنيق.
الكتابة يا صديقي عادة سيئة وقلمي يُريدك أن تقول له " طهور " !!