اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موزه عوض
الوريث للحرف
صالح الحريري
كم هو الغياب مؤلم حين لا تنتشله احضان النداء !
فكم دمعة تدثرت روح الأمل
وكم سويعات مرت بألم
وكم هي البحاار غزيرة ..!
مررت من هنا كي استنشق رائحة العطر من حرفك والذي اشتقت لقراءته .
طبت بصباحات نقية
|
الغياب يا أنثى الوجع ...
نقشٌ حزين بجذع الانتظار الشاحب ...
يحدث أوراق النداء لمطر الحضور بين كل رعشة وأخرى ....!
أهلاً بك ..
حيث الحرف والنبض والمطر ...
دمتِ بألف خير