اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم فرغلي
فلا تغتالي الحلم بيقظة غيابكِ ...!
خاتمة رائعة أيها الصديق .. وتوقفت كثيرا عند مفردة يقظة .. في قولك يقظة غيابك
مؤلم هو الغياب .. فكيف إن كان حاضرا في النفس دوما .. فأتخدذت له كلمة يقظة .
ودار بي السؤال .. أحدى عشر ألف مشاركة .. وقولك في الاستهلال
إحدى عشر ألف خفقة ..مجتمعة حول محور وجودك ..
ما العلاقة بينهما .. بحثت في النص لعلي أجد هذه العلاقة فلم أتمكن ..
فقلت لعله أمر خاص في نفس صالح ..
حين يشتد بنا غياب من نحب .. فإننا نكتب لأجلهم أجمل الكلام ..
ألف تحية وتقدير
|
أخي وصديقي الغالي عبد الرحيم ...
لو أخبرتك عن ذلك السر لسقطت أحجية النص على شرفة سؤالك ...!
بعض النصوص تحتاج إلى شفرات خاصة لتظل أمد طويل في صدر كاتبها ...!
ما أعذبك ...
وأعذب هذا العمق في القراءة والتعليق ...
لا حرمت أبعاد حضورك المميز المنتظر يا صاحبي ..