اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرحَة النجدي
علّ سنابلِ الإنتظار تؤتي أُكلها برداً و سلاماً لقلب ما أنكرها يوماً !
كإختلافك دوماً يا صالح ،
شكرا لك .
|
ما زالت كفوف النداء تمتد نحو السماء بأن تجود غيمة القدر بقطر لقاء ...!
كحرفك يــ فرحة تكون الكلمات دافئة ..
شكرا لك ....