لم اشتكي واتذمر من الانتظار والصبر ابدا ..
لانني تعودت على ذلكـ ..
واصبح كل من يذكر اسمي .. يذكر معه استغرابهم من صبري وحزني الدائمين ..
ماذا افعل .. فأنا خلقت لاكون هكذا .. ولا اعتراض على القدر ابدا ..
.
.
بصدق .. شعرت بألم غريب عندما قرأت هاذا المقطع من رواية لـ احلام مستغانمي ..
كتبت احلام :
قد يكون تزوّج .. ورزق منها صغيرات وصغارا ..
أثناء عقد قرانكـ على الانتظار !
.
.
فعلا .. شعرت بألم .. !
