"
"
إلى صديقي مكالمة الطوارئ،أظن أني أفسدت صحن الشوربة،ماذا أفعل والكناري
يتعارك مع وَليفته أمام الشباك المُطلّ على قلبك.!
فكرتي الكبيرة لا يكفيها طرف قميصي العلوي تخبئةً كما كُنّ يفعلن في السابق،
فكرتي الكبيرة و رأسي ،إذ أن الصخرة ذاتها مازالت تُسابق فكرتي المقام،تزاحمها
وكلاهما تبكي جهلَ الخطوة التالية.
"
تعيسة فكرتي الكبيرة.
الآن ..أفتقد احترامي لذاتي جداً ويوجد دائما عبارة بعين حادة ،يرقبها الجميع استلطافا
وهي لاتُبالي /بحساسية عالية وتمتلك نابي دهشة ،ينهشان الظرف التالي نهشا.
قوَّتها هذه لاتعطيها الشرعية ولا القبول ، لكن لا خيارات.
صديقي مكالمة الطوارئ ،افعل شيئاً الوضع مقزز.