أنمو من صدف المجهول
ومن جهلي
هل أمضي بطريق شعوري
أم أركن فيك الى عقلي
يا سيد نبضي وعيوني
لو أن الحب هو الربان
لقصصت على المركب رجلي
لكني أخشئ سادرة من جيش البحر
تصادفني
لا رجلي في جسدي أمضي
أو رباني راض عني ولا القرصان
يسامحني
لو أجد الكنز فاقتسم
لن أسأل عمن قد هزموا
لكن مازلت اهادنني
فالفرحة يوما ترتسم