صالح العرجان :
لنأخذ ما آتانا بقوة و بنشوة فربما كانت فرصة العمر من خلاله
عندها لن يفيدنا الركض خلفها و لو بأروحنا
فهي إن فاتت تربط أعيادنا بالبعيد البعيد إلى الأبد.
لست أشك بأن للعمر أحلام
و إلا فما شأن الذاكرة لبيت أحلامي
هذا البيت الذي لا تقام فيه الاحتفالات إلا بذكرياتي السعيدة.
ختاما ، كم أكره هذا العجز المزعج في أحلام البشر المستيقظة.!