معدل تقييم المستوى: 14
وخالقي كم أنتِ مجترمة ي مريم في شرعة الإثتمال والطربنة مذهل ماافتلذت به جعابك لروحكِ بتلات النوار
لاشيء برأيي أشد قسوة ومراوغة ولاامتداد زمني من حلم يتداعى ب إتجاه الموت ...! " تركي الرويع" fahadd_23@