هب أني رحلت..
أتنتظرني كل صباح كطالب مدرسة مجد ؟!
أأصبح الكتاب الذي تدرس؟! و الشعلة التي تحفظها من الريح؟!
هب يا عزيزي؛ أني ذهبت!
أتعزف الريح لي؟! حتى أسمعك ، و أعود ؟!
لا أذكر هكذا كان وعدك..
كل ما تملك: رعد؛ كبرياء قاصم.. و جفاء!
و هذا ما علمتني..
أتمنى أن ترحل؛ حتى أحبك كما يجب!