أحياناً نتبنى قضية حب ..
ونظل عمراً ندافع من أجله ..
وما أن نقفل علينا أبوابنا ..
حتى نذرف الدمع الذي يعي تماماً أن لا قضية ..
ولاشيء يستحق .....
وأننا تناولنا اللهفة على مائدة الإنتظار بلا أسباب ..
ولا أشخاص ..
ولا وريد يتصل إلا من قلوبنا و ...
إليهاااا ..... !
خارج النص ..
صدقت جداً فـ .....
غرقت ........... !
|