يا عيد
في صباحك كنتُ لكَ مثل كُل عام
ضحكت ولبست لَك الجديد
وأنت كُنت لي شحيح..
مددت يد الفرح لي بـ القليل..
صباح عيد الفطر لــعام 1432هـ..
مختلف..نقش حروف الجفاء في حدقة عينيها أمامي
فلم أبكي أبي فقط رحمه الله..
بكيت أمي وهي ترقب الباب تنتظر لهم دخول..