اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم فرغلي
لَا تتعَالَى على أسئلة معقوفة، مطأطئَة رأسها شوقًا، عزيزة الأماني،!
إنَّها كدبيبِ النمل تنخَر كل جرحٍ مفتوح.!
سؤال يعصف بنا .. ما الذي غيرك .. لعله بقى كما هو .. ونظرتنا الجديدة نكتشف بها أمرا غاب عنا ..
سؤال يعصف بنا كثيرا .. لكن من يعطره بالحروف مثلك .
ألف تحية وتقدير
|
الأستاذ الأديب: عبدالرحيم فرغلي./
هذه الأسئلة تقلبنا بين طقوسها في لحظةٍ واحدة،!
ونمضي بينها كطفلٍ تاه عن دربِ أبيه،!
تقديري لجميل الحضور و طيب الأثر.