،،
أن من يُشاركني الآن طيفُك فقط ،
حتى سماعُ ماأحب ،
أتُصدُقُني ..!
إنهُ يهمسُ لي : ذوقُكِ راقيٌ فيما تسمعينَ ، لكنّه حزين ،
فتنحدرُ دمعةٍ يتيمه ، لأنك لا تعلم أنك أنت من يُحزنُني ..
لا تُصدق ما سردتُهُ أعلاه ،
فاأنا أتخليكُ فقط وكلماتُكَ مازالت عالقةً في أذني ،
حتى طيفُك إنتشلتهُ من عيناي ،
فلم يعد أمامي سوى الخيال ..