,
إن تنزف أمنياتي أمامي في كل مرة أطلقها في دروبها
يجعل صدري المليء بالثقوب في فيضان خيبة ,
فأقول الحمدالله للثقوب المووجعة حسنة
فمنها تتسرب الخيبة ولا يبقى الأسى طويلاً , فغداً لي محاولة أخرى
ولي في السماء وعود كثيرة
ولي أحلام وفية , إن لم تستطع التحقق فهي تطربني في يقظتي حتى أنام على حنانها .