حينما تُنصت إلى تاريخ من تُحب " بلسانه " ، 
بملىء الألم والندم
لا شيء يصف شعورك ، صمتك ، خذلانك ، نَفَسُك الضيّق ، صدمتك ، خيبة أملك بتاريخك معه حينما امتد لما يَفوق عمرك .. مهما كان قصيراً 
ولكن : 
ثمة قوة تنتابك ، تُذكرك بأنك وحدك اليد التي أرسلها الله له 
لتنقذه من ماضٍ سيءٍّ على كل احتمال