رائحة الطوب
نحيب نائحات لا ينقطع
يتهافت عليهِ أقوام خلقوا مع إبليس ومنهُ
والصغار هذه المرة ينتظرون اللا شئ
كثيرة هي الاوراق وما من مدواة
ورائحة الطوب تطغي على رائحة ثمار الاناناس المستوردة
والظل على حائط السور
انهى لوحتهُ المعتادة . شجرة كانت غرستها أمي وأحبتها
لرائحتها شئ من الجنان
وثرثرة ليست ببعيدة صوت مذياع يُحاول ان يقوم من مكانهِ
ليطفئ نفسهُ
ربما لانه مل صفقات تتكرر كـــ غليان الشاي السيلاني لا أكثر