الموضوع: [ فَضْفَضَة ]
عرض مشاركة واحدة
قديم 04-02-2007, 03:56 AM   #2720
علي أبو طالب
( كاتب )

الصورة الرمزية علي أبو طالب

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 20

علي أبو طالب غير متواجد حاليا

افتراضي





.................................................. ........................................
.................................................. ........................................
.................................................. ........................................
.................................................. .......................................
.................................................. .......................................
.................................................. ......................................


وَلَيْسَ فِيْ حَيَاةِ اَلْحَرْفِ شَيْئَاً
يُسَمَّى فَقَطْ
أَنَّى نُحِبُّ
أَوْ شَيْئَاً مِنْ اَلشُّعُوْرِ
يُتْبَعُهُ
إحْسَاسٌ يَسْيْر
مَدْعُوْمٌ آخِرُهُ بِـ
فَحَسْبُ!
لاَ وَ بِاَلتَّحْدِيْدِ
مَا مِنْ شَوْقٍ مُعَيَّنٍ
لِتَقَفَ عِنْدَهُ
أَجْرَاسُ الَلَّهفَة
بِعَدَ نُقْطَةٍ أَوْ نُقْطَتَيْنِ
وَلاَ حَتَّى نُقَطْ
أَ لا لَيْتَ كُلَّمَا نَوَدُّ قَوْلَهُ
نُرَتِّلُهُ.. لَيْتَهُ، وَأَحْيَانَاً
اَلأَبْجَدِيَّة تَتِيْهُ
فَلاَ اَلَّذِيْ كَتَبْنَا
أَتَمَّ مَعَانِيْهُ
إذْ نَرَاهُ ضَئِيْلاً
فِيْ حِيْنِ خَطّ
وَ
وَ
وَ
مَا مِنْ فَقَطْ!

 

التوقيع

حتى الأبواب العملاقة مفاتيحها صغيرة.
"ديكنز"


التعديل الأخير تم بواسطة علي أبو طالب ; 04-02-2007 الساعة 04:04 AM.

علي أبو طالب غير متصل   رد مع اقتباس