و خآلقي لمْ أعُد أذقْ لذةْ الصبآحِ مذُ قررتْ أن تزيدّ بجرعآتِ الغيآبْ
بداخليْ العديدٌ من الأسئلةْ مهمآ كثرتْ فهي بالنهآيةِ ترتبطُ بك !
كأني على حافةِ اليأسِ الآنّ ملقآة ! وحيدةٌ من دونكْ لآ أستصيغٌ طعّم الفرحْ
حينّ اسمعٌ أي خبرَ مفرحِ كان ، تكونٌ أنتّ أولّ من يخطرُ ببالي و لآ اعلمٌ لمّ !
لآ اتمنى لكّ ب تلكّ اللحظةِ إلا اضعآفّ آضعاف فرحْي ل يسكٌنّ قلبكْ
هآ هٌوّ الجٌو يزدادُ بروده و مع هذا لآ تزالُ حرارةُ حنينيْ تشتعلٌ ب جوفيْ
[ لآ تشُعرنيْ هيّ ب الدفءِ ! بل تُحرقنيْ