اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالإله المالك
الشاعر/ محمد آل ابراهيم
شاعرية قوية وقوة في الوزن على تفعيلة الكامل والنص لا ينقصه إلاَّ عدم الالتزام بالقافية ..
لغة ثرة واسلوب رائع وسبك لغوي بديع وجميل وتصاوير وأخيلة خلاقة وتجنيح جميل مميز ..
اعتقدُ أنَّ بعضَ المفرداتِ غير شاعريّةِ مثل: لُعاب .. وقد كنتَ في غنى عنها
|
الشَّاعر / محمد آل ابراهيم..
أحسنت شعراً.
الأستاذ / عبدالإله المالك..
* اللُّغةُ إداةُ تواصل، والشِّعرُ ترفٌ لغوي، و ها.. كـ.. ذا، فإن الشِّعرَ شعور.
* يبدو أنَّ الغارقين في بحور الفراهيدي لم يدركوا بعد أنَّ الثرى قد توسد رفات الفراهيدي، ولذا فهم غير قادرين على قراءة، وفهم قصيدة النَّثر لقلةِ معارفهم الثَّقافية عدا معرفة البحر، والقافية.
* البحرُ، والقافية - برأيي - ليس شعراً، وإنما هما معا يشكلان ثوباً من أثوابِ الشِّعرِ، ولعل شروط الشِّعر/ البلاغة.. الجناس.. التشبيه.. الخيال.. أهم بكثير من البحر، والقافية، وللقافية حكاية : قالت العربُ أنَّ "السَّجْعَ هو الكلام المُقفى"، ولم تدخل القافية إلى الشِّعر العربي إلَّا بعد أن أُخذت من الصِّينيين، وهو الرَّص البنيوي الشِّعري عند قدما الصِّين.
الودُّ، والتَّقدير.