اقتباس:
كلّ شيءٍ حَولي مُضطّرب ، وكلّ الوُجوه باتَت مَلامِحُها أقَربُ إلى الصّمتِ . . تَماماً كالعُمر مِن دُونكْ ! تُشبه تَماماً دَرب الغِياب الذي تَزرَعه بيديَك وأحصُده أنا جَفافاً وحُزناً يفتُك بي
|
لا أعرف لماذا شعرت لوهله.. اني لم أعرف الحب مطلقاً..
كان لهذا النص سوءة الحنين .. وجرم الغوايه..
موج
يكفي أنه حينما يعز اللقاء ويعز الحديث..تكون رسائلك رسول الاشواق..
عظيمه انتِ.. 