" .... يا خالتي ~ إلا ضيقتك ...."
ياه يا " عبد الله "
أتدري كم من الهم تحمله خالتك
و كم حجم الآه المختزل بأعماقها
و كم هي متعبة حد ارتداء ثياب الحداد
اتمنى أن تفرح هذا المساء أنت و فريقك المفضل
رغم معرفتك بعدم حبي له إلا أنك مصر على ترديد
أهازيجه أنت وساره على مسمعٍ مني
ماذا أقول غير أني مجبرة على الإنصياع لما تحب
مساءك فوز