معدل تقييم المستوى: 745
يأس و حزن فـ صدمةٌ دون عزاء فـ سيطرة الجزع و اغتيال الزهور في مهدها !! أوَ هكذا تعودين يا مريم .؟!! و مع ذلك يشفع لغيابك حُسنُ ظاهرِ ما جئتِ به برغم الحنطة المُتكدسة في حوصلته ! شكرا لك .