" الوطن لا لوم عليه / اللوم على ابن الوطن الذي تربع على عرش المسؤولية
فباع تراب الوطن و ابناء وبنات وطنه / من أجل حفنة مال حرام / و أهدر
دمائهم ليعيش على عرش الثراء / و نسي أن بالغد سيحاسب / و لكن السؤال
المهم أين المحاسب والمعاقب لأمثال هؤلا ؟؟؟ لو نفذت قرارات العقوبات
مثلما تنفذ عقوبات المخالفات المرورية والغرامات ..لاختلف الوضع
لو طرح السؤال على كل فرد اغتنى بغمضة عين واستحال من مجرد موظف عادي
لأدى الأمانة الموكله إلية كما ينبغي .........
تسيب في بناء المباني المدارس و توفير خدمات الطرقات بما يخدم المواطن
و كل ظالم و سارق و معتدي نهاية ولكن لن تأتي النهاية إلا و قد حصدت
بطريقها الأرواح ... حسبنا الله و نعم الوكيل "
صبا الكادي
و الله أتعبتنا المآسي و أتعبنا التفكير في أحداث أثقلت فكرنا
و الحديث الذي يتكرر و لا تغيير و قرارات على الرف
بإنتظار مواطن غيور يقدم ذاته للوطن و لا يسلبه خيراته
تقديري