و أَلَيْسَ هذا حبَّا راقيا ؟
أن تُحِبَّ أُمُكَّ حتى تخشى على نفسك ذهاب البركة بذهابها فتلهج بـ " جعل يومي قبل يومك " و قبل أن تُنْهيَ دعوتك تتذكر " و أعشق عمري لأني إذا متًّ أخجل من دمع أمي " فلا تجد لنفسك مكانا وسطا بين ناريْن ، بين الأنانية و الإيثار.
لمَ لا نحاول الرُقيَّ بقلوبنا.