اقتباس:
حتى هذا النص ..
لا أريده ولا احتاج إليه ...
فلم يكتب إلا لإرضاء غروري بك ..
لمداعبة شيء كنت اخشى ترمده في احشاء الصمت ..!
|
وصرخ الصمت هنا لذكرياتٍ تائه في بيداء الوتين
كل يوم و كل لحظة تمضي تكبرُ فينا الاحلام وتزدهر الامنيات
نتوق لرجوع الحبيب و أيامه
نبعثر أنفسنا على اوراق الخريف لنرمي التعب على راحة الليل
نصاحب البدر و نتحدث مع هالته ..

الجميل صالح .........تتبرعم وتنتشي بقلمك كل الكلمات 