أظمَأتَنَا يَا حِبُّ يا من غفَتْ على أبوابهِ عيون نصرٍ،
و توجَّعتْ آلَاف مِنَ الأَصوات ما بيْنَ موتٍِ و انبعَاث بحثًا عنْ مقَر.!
كيف يـ جميلة..
وهو الارتواء..!؟ وهو سهر الليل ومناجاة القمر..!؟وهو وطن القرار والاستقرار..!؟
هذا المجني عليه..
يمنحنا خطاً واحداً نقياً ناصعاً, موشوماً بالطهر..
حرفكِ لذيذ لكنه أثار بي بعثرة مشتتة..
وردي لجنائن قلبك يـ جميلة..!