اقتباس:
أين أنتِ، وكتبت هي، من أنت!.
فكسر المجداف، وخرق المركب، وهشَّمَ مقلتي المنظار، ففي عامه القادم، سيبحر رملا،
|
الخذلان و الخيباتِ الصادمة ،
رُبما غيرت و تحكمت بتوجهاتٍ لنا كثيرة .
و الأكيد أنها تورثُ وجعاً و جرحاً لا يُنسى و إن برأت .
شكرا لك يا ابراهيم .