في هذا النص , شعرت وكأنك لا تكتب بقدر ماتقوم بحياكة الشعر لتنتج لنا هذه الحكاية ,القصيدة المطرّزة بالصور الشعريّة والأفكار
بكل فصولها وتفاصيلها وحريرها وذهولها ...
توقفت عند أكثر من بيت لأجدك رساماً بارعاً , يمسك الريشة بحذر ويمررها مابين إصبعيه حتى يلتقط الفكرة ويكتمل الضوء .
.
.
عبدالله العتيبي أرحّب بك كثيراً .