الأستاذ الفاضل عبدالله مصالحة
حين تأتي أيها الكاتب الكبير .. أشعر أن لنصي معنى ..
وأن المساء الذي خيم على بياض الشاشة .. قد أتي بقلم صبوح مثلك ..
كم هي لفتاتك رائعة في ثنايا تعليقك .. وهي تندس بين مشاعرك لتخرج
عطرا ومسكا .. بل أثارت حفيظتي للكتابة أكثر ..
شكرا لك كثيرا يا عبدالله .. شكرا ينزل مع المطر فتزهر منه الأرض وتورق الصحاري ..
ألف تحية وتقدير