الكتابةُ عن مدينةٍ مشبوهةٍ تُدخلُني كلّ ليلةٍ سريرها يمحي يا فاطمة فكرتي عن العالم التي كانت تنحسرُ في أن خلف ظهركِ عالَم كبير به قطيعٌ من الأغنام في مساحةٍ خضراء شاسعة و مقهاً يتقمّص بفشل طعم و رائحة قهوتك.
المدن الكبيرة كالفكرة المجنونة يعيها العقل و يرفضها الواقِع .
رُبمـا ! *