دعوتُكَ بيْدَ أنّكَ لمْ تُجِبنِي = كأنِّي داعياً في قومِ عادِ
أما آنَ الأوانُ لكي نُغنِّي = كأطيارٍ على غُصنِ الوِدادِ
،،،،
الشاعرة القريبة ابنة الماجد : أولاً مرحى بكِ هنا بيننا سعداء بكِ 
يسود الصمّت وتأتي صرختكِ تنبش 
هنا القلب يترجم عاطفة الحنين 
ولغتك فاتنة حدَّ الوجع وشهادتي مجروحة 
سلم بنانكِ وحفظكِ الرحمن أينما كنتِ