وكيف لا يتجرأ سفيه غُرر به
ويتعدى على الذات الإلاهيه
وخاتم رسوله محمد صلى الله عليه وسلم
وقدوتهم يجوب ربوع مملكتنا ينشر
الكفر والإلحاد دون ملاحقة ٍ أو رادع
لن ننسى ياتركي الحمد مقولتك
التي ستبقى وشم عار وسواد
يلطخ بها وجهك إلى أبد الأبدين
عليك من الله ماتستحق ومن هم على شاكلتك .
تعالى الله عمَّا يصف علوا ًكبيرا
رحم الله الفيصل حين نفاك وطهر أرض الرسالة منك
حسبنا الله ونعم الوكيل
الأسلمي .. شكرا ً لتغطيتك