اللهم اغفر له وارحمه ، عافه واعف عنه ، أكرم نزله ، ووسّع مدخله ،
إغسله بالماء والثلج والبرد ، ونقّه اللهم من الذنوب والخطايا كما ينقّى الثوب
الأبيض من الدنس ...
د. إبراهيم الفقّي
إنسان حقيقي ، بقلب كبير ، فقدانه يمثّل الكثير ، وكتاباته بإذن الله وقف
مستمر له إلى يوم الدين ...!
قد يتساءل البعض عن مسألة الوقف كيف تكون لكتابات التنمية؟ لكني أرى
فيها الخير الكثير لنفسيات البشر بما فيها من اقتباسات وأدلة دينية
نسأل الله أن تكون وفاته صباح هذا اليوم دليل حسن خاتمته!