وحدي حين ترمل قلمي انصهرت المشاعر ففاح حريقها حول العالم ككل
الغياب مفجع حين تبور الأمنيات وتدفن تحت أراضينا رائحة الأمس المتبقية مع الرماد لموقد الشتاء
ميتة ..حروفي لم تعد قادرة على استيعابي من جديد
اهلا بمن سأل هناك على الفيس بوك 
اما هنا لا أعلم أن افتقدني بعضكم 