أَيَا اَلَّذِيْ سَلْوُكَ غَدَا كَبُكَاكْ
كُنْتَ سَامٍ كَحَالِ أَنْقَى اَلْعِلِّيَّهْ
أَمْسَيْتَ شَبِيْهَاً بِأَدْهَى بَلِيَّهْ
ومَا مِنْ أَحَدٍ إِلاَّ وَقَدْ شَكَاكْ
**
إِنَّا نَرَاكَ مَعَ اَلْقَوْمِ فِيْ عِرَاكْ
فَباللهِ.. تَكَلَّمْ قُلْ مَا اعْتَرَاكْ
لَمْ يَقُلْ صَلُّوْا اَلْحُبَّ
عَلَى نَصِّ مَنْ لَمْ يَصِلْ
وَمَا تَحَدَّثَ بِالهَزْلْ
بَلْ أَبَّنَ خَفْقَ نَصَّهُ بِخَجَلْ
بَعْدَمَا مَخَرَ لُبَّهُ وَلَهٌ ذُوْ نَصلْ!