أرحب بك ِ أجمل ترحيب ياإبنة النور .
.
.
قد لاتشكرين الغراب على هذا المنظر الداخلي والخارجي لبلورة الفكرة ذاتها إلاّ أنني بالفعل أشكره على إهدائُك ِ لنا ..
تماماً مايدور حول النصف من المنتصف الأول لبلادة الشمس , لـ الإبرة التي تحيك مايتم حياكته وإعادته , إلى الإناء
إلى رؤية الغراب وبياض القميص الطاهر ... تماماً الحزن الطاهروغماماً ماخلّفه الشعور من محاولة للكتابة والهروب من وإلى الكتابة .
.
.
شكراً لك ِ .