عندما يسطع اسمكـ فوق سمآء متصفحي
أحتبس الأنفاس لعجزي عن مجآراة ردكـ الأنيق!
يكفيني شرفاً أن تكون متابعاً فكيف إن حضيت بالرد؟
استاذي الفاضل : صالح
لم يعد هناكـ متسع لمزيد من الحب إن رافقته الخذيلة ..
فقط محآولة بائسة للحفاظ على ماوقر في القلب منه!
دمت برقي