معدل تقييم المستوى: 8875
ما زلت أؤمن أن الحقيقة موجودة كما هي في نفوسنا خلف مدى الأعين و الأبصار هناك حيث البصائر النقية التقية لكن أين الله أعلم ؟ و هذا ما يثير الشوق و الرحيل في الأعماق أكثر ، جميل هذا الواهمون أيتها الرائعة تقبلي التحية حناء و ياسمين ، بوركت