(هاتفتني إحدى الصديقات ظهر اليوم تخبرني بفوزي بلقب نجمة كلية الآداب و العلوم الانسانية.. )
في كثير من الأحيان تفاعل من تحب معك هو ما يوجه إحساسك و يصبغه. فقد تكون سعيدا جدا و يثبطك من تحب بـ اللا مبالاة القاتلة، و قد تكون لا مباليا و فرحتهم الكبيرة تصنع سعادتك.. هذا ما فعلته بي أمي حين أجهشت بالبكاء و صدحت بـ " الزغاريط " من أجل أمر لم أكترث به فعلا.. كسرت الأدرع الحديدية من حولي فأبكتني فقط لأني كنت سببا لفخرها. لا أعلم إن كانت هناك ثروة أكبر من هذه؟